بسم الله الرحمن الرحيم
في البدايه ايها الاخوه والاخوات كنت افكر في موضوع قديم حدث معاي جان تطري على بالي كلمه واقعيه
فقلت انسولف عنها شويا
اول شيء ما جعلني أتطرق لهذا الموضوع هو يقيني بأن الواقعيه مفتاح من مفاتيح النجاح في حياتنا
طيب .. شنو يعني يا توبتي هي ارتقائي انه الواقعيه مفتاح من مفاتيح النجاح في حياتنا ؟؟
انا راح امشي معاكم خطوه خطوه عشان نكون على بينه من هذا الأمر
تخيل نفسك طالب في مدرسه او في جامعه .. ومستواك الدراسي ممتاز
والكثير من الطلاب ذوي المستوى الدراسي الممتاز نلقاهم يتوترون ودايما عندهم وسواس من الدراسه خوفا من خسارة العلامات .. يا جماعه احنا لو فكرنا فيها بتمعن قليلا راح نلاقي انه الطالب المتفوق لو فكر بطريقه وافعيه :
1- انا درست وحفظت وفهمت وحليت اسئله .
2- لو يصادفني اي سؤال راح اقدر احله بناءا على ما حليت.
3- انا ليش اخاف مدام اني دارس.
4- صارلي على سبيل المثال سنه كامله ادرس انا ليش اخاف من الامتحان ان شاء الله بيكون سهل
يا جماعه هذه كلها تصورات ذهنيه( واقعيه ) عن الامتحان لو أتى بها الطالب المتفوق صدقوني راح يثبت على مستواه ويمكن يتفوق زياده ويشعر بثقه بالنفس اكثر من اول( هذا من حيث الامتحان) والطالب المتفوق
* تكون الواقعيه هنا مفتاح للنجاح بأنها تقضي على الحيره والشك والوسواس الذي يراود الطالب المتفوق *
اما الطالب المهمل الي نلقاه اخر السنه ساقط او ما شاء الله معيد بالثنويه او 8 سنوات بالجامعه
طبعا اول شي يقوله : الاستاذ ما يفهم / انا دايما اداوم واهو ما يداوم / الاستاذ حاط علي !!!
طيب لو أتينا بهذا الطالب وقلنا له اجلس على كرسي الاعتراف يا ولد
راح نلقاه :
1- يوصل متاخر المدرسه او الجامعه
2- ما يداوم الا اذا حب يغير جو مسكين زهق من مارينا والفنار
3- ما يدري اذا الاستاذ يعطي واجبات ام لا
4- الامتحانات الي قدمها بس يكتب اسمه وبعدين يطلع يدق سلف ويروح يطق له فره عالبحر
لو هذا الطالب شغل مخه ولو نص ساعه بس نص ساعه والله يا جماعه راح ينجح لانه راح يفكر انه صج ما داوم ولا حل واجبات ولا احترم الاستاذ راح يصحى ضميره ويتخيل الواقع الي مر فيه ويخرج من مغارة الوهم الي مكون نفسه فيها جنه خفاش
• نقطة نجاح اخرى *
ترى يا جماعه في ناس تجذب جذبه وتصدقها مابالكم بالي يتناسى واقع مر فيه مع العلم انه تحركت جوارحه في زمان ومكان معين بموقف معين بس اخر شي يقول لا هذا الشي ما صار
يا جماعه خلوني اذكر موقف صار معاي واحد الله يذكره بالخير كان صديق لي بالمدرسه وبعدين من عقب ما تغير وخرت عنه
يمكن وقتها كنت اعرف مشكلته بس ما كنت اتقن صياغتها
الولد كانت حالته الماديه ضعيفه يعني يكاد ابوه يدفع اقساط المدرسه
المهم ابوه ورث مبلغ كبير من احد اعمامه كونه الوريث الوحيد
من عقبها الولد تغير 180 درجه حتى ما قام يسلم
يا جماعه محد قام يماشيه من اصدقاء المدرسه
الولد كان ذو شخصيه ممتازه قنوعه راضيه بالي الله يكتبه ويقدره
نقطة التحول بدأت من تغيرت حالته الماديه هنا انكر الواقع واصبح يغير ويقلب الحقائق كما يشاء.. الخ
القصه هذه تجزم بأنه الوهم وعدم الشعور بالواقعيه سلبيه من سلبيات التعامل مع البشر وظلمه من ظلمات الدنيا
انا ليش احرم نفسي من إني أعيش يومي واعيش سني ؟؟
ليش اغير حقائق صارت واعيش نفسي بوهم انا مو قده ؟؟
ترى في كثير من الصفات تندرج تحت الوهم مثل الغرور .
يا جماعه
أرى ان الكراهيه ايضا من اسبابها انه الواحد يتوهم كثيرا وتراوده افكار شيطانيه ومع غياب الشعور بالواقعيه الواحد تنساق نفسه لكره شخص معين
يعني الحمد لله رب العالمين عن نفسي:
1- ما اكره.
2- بس ماعرف انسى.
احاول امنع نفسي من الكراهيه سواء كراهيه شخص معين او تصرف بغض النظر شنو التصرف.
يعني احاول قدر الامكان ان اتفهم طبيعه موقف مثلا صار بيني وبين شخص واحاول اضع حلول للمشكله واضع اللوم على نفسي اذا كنت غلطان او اللوم عليه اذا كان غلطان
بس احاول اني ما اكره
لاني اذا بوهم نفسي انه شخص سيء وو.. و ... راح اكرهه على الرغم من انه قد يكون انسان محترم بس زل لسانه او اخطأ في حقي
ارائكم تهمني واتمنى اذا أخطأت في معلومه انكم تصلحونها لي
ملاحظه/ 9:05 بديت اكتب الموضوع من محض الخيال 9:56 خلصته عشان جذي سامحوني اذا في افكار مو مرتبه
عذرا عذرا أحبتي في الله على الاطاله
تقبلو من اخوكم / توبتي هي ارتقائي فائق التحيه والاحترام
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البدايه ايها الاخوه والاخوات كنت افكر في موضوع قديم حدث معاي جان تطري على بالي كلمه واقعيه
فقلت انسولف عنها شويا
اول شيء ما جعلني أتطرق لهذا الموضوع هو يقيني بأن الواقعيه مفتاح من مفاتيح النجاح في حياتنا
طيب .. شنو يعني يا توبتي هي ارتقائي انه الواقعيه مفتاح من مفاتيح النجاح في حياتنا ؟؟
انا راح امشي معاكم خطوه خطوه عشان نكون على بينه من هذا الأمر
تخيل نفسك طالب في مدرسه او في جامعه .. ومستواك الدراسي ممتاز
والكثير من الطلاب ذوي المستوى الدراسي الممتاز نلقاهم يتوترون ودايما عندهم وسواس من الدراسه خوفا من خسارة العلامات .. يا جماعه احنا لو فكرنا فيها بتمعن قليلا راح نلاقي انه الطالب المتفوق لو فكر بطريقه وافعيه :
1- انا درست وحفظت وفهمت وحليت اسئله .
2- لو يصادفني اي سؤال راح اقدر احله بناءا على ما حليت.
3- انا ليش اخاف مدام اني دارس.
4- صارلي على سبيل المثال سنه كامله ادرس انا ليش اخاف من الامتحان ان شاء الله بيكون سهل
يا جماعه هذه كلها تصورات ذهنيه( واقعيه ) عن الامتحان لو أتى بها الطالب المتفوق صدقوني راح يثبت على مستواه ويمكن يتفوق زياده ويشعر بثقه بالنفس اكثر من اول( هذا من حيث الامتحان) والطالب المتفوق
* تكون الواقعيه هنا مفتاح للنجاح بأنها تقضي على الحيره والشك والوسواس الذي يراود الطالب المتفوق *
اما الطالب المهمل الي نلقاه اخر السنه ساقط او ما شاء الله معيد بالثنويه او 8 سنوات بالجامعه
طبعا اول شي يقوله : الاستاذ ما يفهم / انا دايما اداوم واهو ما يداوم / الاستاذ حاط علي !!!
طيب لو أتينا بهذا الطالب وقلنا له اجلس على كرسي الاعتراف يا ولد
راح نلقاه :
1- يوصل متاخر المدرسه او الجامعه
2- ما يداوم الا اذا حب يغير جو مسكين زهق من مارينا والفنار
3- ما يدري اذا الاستاذ يعطي واجبات ام لا
4- الامتحانات الي قدمها بس يكتب اسمه وبعدين يطلع يدق سلف ويروح يطق له فره عالبحر
لو هذا الطالب شغل مخه ولو نص ساعه بس نص ساعه والله يا جماعه راح ينجح لانه راح يفكر انه صج ما داوم ولا حل واجبات ولا احترم الاستاذ راح يصحى ضميره ويتخيل الواقع الي مر فيه ويخرج من مغارة الوهم الي مكون نفسه فيها جنه خفاش
• نقطة نجاح اخرى *
ترى يا جماعه في ناس تجذب جذبه وتصدقها مابالكم بالي يتناسى واقع مر فيه مع العلم انه تحركت جوارحه في زمان ومكان معين بموقف معين بس اخر شي يقول لا هذا الشي ما صار
يا جماعه خلوني اذكر موقف صار معاي واحد الله يذكره بالخير كان صديق لي بالمدرسه وبعدين من عقب ما تغير وخرت عنه
يمكن وقتها كنت اعرف مشكلته بس ما كنت اتقن صياغتها
الولد كانت حالته الماديه ضعيفه يعني يكاد ابوه يدفع اقساط المدرسه
المهم ابوه ورث مبلغ كبير من احد اعمامه كونه الوريث الوحيد
من عقبها الولد تغير 180 درجه حتى ما قام يسلم
يا جماعه محد قام يماشيه من اصدقاء المدرسه
الولد كان ذو شخصيه ممتازه قنوعه راضيه بالي الله يكتبه ويقدره
نقطة التحول بدأت من تغيرت حالته الماديه هنا انكر الواقع واصبح يغير ويقلب الحقائق كما يشاء.. الخ
القصه هذه تجزم بأنه الوهم وعدم الشعور بالواقعيه سلبيه من سلبيات التعامل مع البشر وظلمه من ظلمات الدنيا
انا ليش احرم نفسي من إني أعيش يومي واعيش سني ؟؟
ليش اغير حقائق صارت واعيش نفسي بوهم انا مو قده ؟؟
ترى في كثير من الصفات تندرج تحت الوهم مثل الغرور .
يا جماعه
أرى ان الكراهيه ايضا من اسبابها انه الواحد يتوهم كثيرا وتراوده افكار شيطانيه ومع غياب الشعور بالواقعيه الواحد تنساق نفسه لكره شخص معين
يعني الحمد لله رب العالمين عن نفسي:
1- ما اكره.
2- بس ماعرف انسى.
احاول امنع نفسي من الكراهيه سواء كراهيه شخص معين او تصرف بغض النظر شنو التصرف.
يعني احاول قدر الامكان ان اتفهم طبيعه موقف مثلا صار بيني وبين شخص واحاول اضع حلول للمشكله واضع اللوم على نفسي اذا كنت غلطان او اللوم عليه اذا كان غلطان
بس احاول اني ما اكره
لاني اذا بوهم نفسي انه شخص سيء وو.. و ... راح اكرهه على الرغم من انه قد يكون انسان محترم بس زل لسانه او اخطأ في حقي
ارائكم تهمني واتمنى اذا أخطأت في معلومه انكم تصلحونها لي
ملاحظه/ 9:05 بديت اكتب الموضوع من محض الخيال 9:56 خلصته عشان جذي سامحوني اذا في افكار مو مرتبه
عذرا عذرا أحبتي في الله على الاطاله
تقبلو من اخوكم / توبتي هي ارتقائي فائق التحيه والاحترام
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته