للخفاء حروف
يسكنها العفن
تُستل من قواميس البذاءة لتطعن بها الأخلاق
وتُغرس في قلب الذائقه
فتفسدها وتلوثها!!
أوبئه إستشرت في صميم العفة
وكلمات أستلهمت من بحور الرذيلة
غارقة أيما غرق في الفحش
عقول من كتبوها في أسفل أجسادهم وقلوبهم معلقة بشهواتهم
أولئك القابعون وراء أسوار الشبكة الشيطانية/العنكبوتية
ينشرون سمومهم ويتلقون سموم غيرهم
متناسين أن الجنة حفت بالمكاره والنار حفت بالشهوات!!
يدخلون بأسماء مستعارة غارقة في البذاءة
ليكتبو البذاءات ويتكلمو بالبذاءات ويتنفسون البذاءة
يخجل من الناس حتى لا يُعرف فيتنكر خلف أسماء مستعاره
ولا يخجل من رب الناس الذي لا يحجبه عنه مثل هذه الأسماء!!!
ساءني جداً أن أكثركلمة يُبحث عنها من قبل العرب في محركات البحث هي كلمة : العلم؟؟
لا
الإختراعات؟؟
لا
الكتب؟؟
لا
الإسلام؟؟
لا والله هي كلمة الجنس سواء بمسماها العربي أو بمسماها الأجنبي،وساءني أكثر تلك
المواقع والمنتيديات التي لا هم لها إلا تقديم وجبه واحده لزوارها.. وهي اللعب على وتر الشهوات!!!
غرف الدردشة ضاقت بتلك الأسماء القذرة التي تتضح مطالب أصحابها من مجرد قراءتك لأسماءها المستعاره!!
ناهيك عن الصور القذرة التي تتفاجيء بها هنا وهناك!!
والإعلانات البغيضه التي تعلن عن تلك المواقع الغارقه في البذاءة التي انتشرت كالنار في الهشيم
من وراء هذه المواقع هل نعرفهم هل لهم وجود بيننا الكل يدعي براءته منه؟؟
الكل يدعي بأنه لا يذهب إليها ولا يتعامل معها..!!!
إذن!!!
إي نوعية من البشر تلك التي ترتادها وتتعامل معها؟؟
ودمتم...سالمين
يسكنها العفن
تُستل من قواميس البذاءة لتطعن بها الأخلاق
وتُغرس في قلب الذائقه
فتفسدها وتلوثها!!
أوبئه إستشرت في صميم العفة
وكلمات أستلهمت من بحور الرذيلة
غارقة أيما غرق في الفحش
عقول من كتبوها في أسفل أجسادهم وقلوبهم معلقة بشهواتهم
أولئك القابعون وراء أسوار الشبكة الشيطانية/العنكبوتية
ينشرون سمومهم ويتلقون سموم غيرهم
متناسين أن الجنة حفت بالمكاره والنار حفت بالشهوات!!
يدخلون بأسماء مستعارة غارقة في البذاءة
ليكتبو البذاءات ويتكلمو بالبذاءات ويتنفسون البذاءة
يخجل من الناس حتى لا يُعرف فيتنكر خلف أسماء مستعاره
ولا يخجل من رب الناس الذي لا يحجبه عنه مثل هذه الأسماء!!!
ساءني جداً أن أكثركلمة يُبحث عنها من قبل العرب في محركات البحث هي كلمة : العلم؟؟
لا
الإختراعات؟؟
لا
الكتب؟؟
لا
الإسلام؟؟
لا والله هي كلمة الجنس سواء بمسماها العربي أو بمسماها الأجنبي،وساءني أكثر تلك
المواقع والمنتيديات التي لا هم لها إلا تقديم وجبه واحده لزوارها.. وهي اللعب على وتر الشهوات!!!
غرف الدردشة ضاقت بتلك الأسماء القذرة التي تتضح مطالب أصحابها من مجرد قراءتك لأسماءها المستعاره!!
ناهيك عن الصور القذرة التي تتفاجيء بها هنا وهناك!!
والإعلانات البغيضه التي تعلن عن تلك المواقع الغارقه في البذاءة التي انتشرت كالنار في الهشيم
من وراء هذه المواقع هل نعرفهم هل لهم وجود بيننا الكل يدعي براءته منه؟؟
الكل يدعي بأنه لا يذهب إليها ولا يتعامل معها..!!!
إذن!!!
إي نوعية من البشر تلك التي ترتادها وتتعامل معها؟؟
ودمتم...سالمين