لو نظرنا إلى شباب اليوم لوجدناه في الغالب معرفته ضئيلة :ولا يقرأ الصحف ولا يتابع ما يحدث في العالم ولا يشارك في الانخابات و أكثر من ذلك لا ينتقد الؤسسات ولا الحكام بالمقارنة بالشباب في العقود الماضية ,و كل ذلك بناء عللا استطلاعات الرأي
و الدراسات عنهم.
و إذا كنا نتوقع أن مع التقدم في التكنولوجيات الاتصالات و المعلومات أن شباب اليوم يعرف اكثر من شباب الأمس إلا أن تلك الدراسات سواء في بلادنا أو البلاد الأخرى أظهرت أن شباب اليوم أقل اهتماما بأحوال و أخبار العالم بالمقارنة مع نظائرهم من شباب السنوات الماضية .
و الدراسات عنهم.
و إذا كنا نتوقع أن مع التقدم في التكنولوجيات الاتصالات و المعلومات أن شباب اليوم يعرف اكثر من شباب الأمس إلا أن تلك الدراسات سواء في بلادنا أو البلاد الأخرى أظهرت أن شباب اليوم أقل اهتماما بأحوال و أخبار العالم بالمقارنة مع نظائرهم من شباب السنوات الماضية .