رمبا يكون من المألوف أن نجد من يقف عند زاوية حديقة , أو عند باب مدرسة ليعاكس إحدى الفتيات و قد يحتوي قاموس المعاكسات عبارات طريفة ,
لكن ليس دائما , بل غالبا تبتعد عن لغة التودد , إلى عبارات تخدش الحياء العام و تتحول إلى مشكلة حقيقية قد تؤدي إلى جريمة .
و نتسائل هنا: المعاكسة أليست ظاهرة تستحق الوقوف عندها و خاصة أنها بدأت تنتعش دون رقيب أو حسيب و دون أن يستثني فيها الشباب المتمرد أحدا ؟..
ومن المسؤول الأول عن تفشي هذه الظاهرة ؟.. و على من تقع مسؤولية تعرض الفتاة لحبائل التلطيش ..,الشاب أم الفتاة ؟؟..أم كلاهما معا؟
عندما نسأل الشباب فيقول لنا هن السبب الفتيات جميلات يتبرجن و يخرجن ثم يطلبن ألا نعاكسهن.....
بينما هناك بعض الشباب يرفضوا هذه الفكرة تماما و يقولون :من يقوم بالتلطيش هل يسمح لأحد بمعاكسة أخته أو حتى قريبته بالتأكيد لا..
و إن حصل ذلك فستنشأ خلافات مجهولة المصير ..و لو أن شخص عرف حدوده و التزم عندها و اعتبر أن الفتاة التي يقوم بتلطيشها لديها شرف تماما كأخته
لكانت الدنيا بألف خير ....
أما الفتيات فتتفاوت نسب تقبلهن لهذا الكلام بين معلنات رفضهن لهذه الظاهرة قولا و فعلا و وصف الشاب الذي يقوم بالتلطيش بالمريض الذي يحتاج للعلاج النفسي .
و أخريات أعلن أن التلطيشقد يكون فيه شئ من التهذيب و الذوق و خاصة إذا كان الشاب يعبر من خلاله عن مشاعر داخلية رائعة بكلمات لبقة .
لكن ليس دائما , بل غالبا تبتعد عن لغة التودد , إلى عبارات تخدش الحياء العام و تتحول إلى مشكلة حقيقية قد تؤدي إلى جريمة .
و نتسائل هنا: المعاكسة أليست ظاهرة تستحق الوقوف عندها و خاصة أنها بدأت تنتعش دون رقيب أو حسيب و دون أن يستثني فيها الشباب المتمرد أحدا ؟..
ومن المسؤول الأول عن تفشي هذه الظاهرة ؟.. و على من تقع مسؤولية تعرض الفتاة لحبائل التلطيش ..,الشاب أم الفتاة ؟؟..أم كلاهما معا؟
عندما نسأل الشباب فيقول لنا هن السبب الفتيات جميلات يتبرجن و يخرجن ثم يطلبن ألا نعاكسهن.....
بينما هناك بعض الشباب يرفضوا هذه الفكرة تماما و يقولون :من يقوم بالتلطيش هل يسمح لأحد بمعاكسة أخته أو حتى قريبته بالتأكيد لا..
و إن حصل ذلك فستنشأ خلافات مجهولة المصير ..و لو أن شخص عرف حدوده و التزم عندها و اعتبر أن الفتاة التي يقوم بتلطيشها لديها شرف تماما كأخته
لكانت الدنيا بألف خير ....
أما الفتيات فتتفاوت نسب تقبلهن لهذا الكلام بين معلنات رفضهن لهذه الظاهرة قولا و فعلا و وصف الشاب الذي يقوم بالتلطيش بالمريض الذي يحتاج للعلاج النفسي .
و أخريات أعلن أن التلطيشقد يكون فيه شئ من التهذيب و الذوق و خاصة إذا كان الشاب يعبر من خلاله عن مشاعر داخلية رائعة بكلمات لبقة .