من طرف ???? الثلاثاء يوليو 14, 2009 7:20 pmنجح علماء ايرانيون في استنساخ اول عجل بعد ثلاث سنوات من التحقيق، لتصبِح ايران الاولى في الشرقِ الاوسط من حيث القدرة على استنساخِ الأبقار.
وولد العجل المسماة "بنيانا" في مركزِ دراسات رويان بمدينة اصفهان (وسط ايران).
واوضح مساعد رئيس قسم الدراسات والتعليم في معهد رويان للابحاث عبد الحسين شاهوِردي ان العجل في صحة جيدة ويبلغ وزنه 48 كيلوغراما، مشيرا الى ان ايران تعد واحدة من الدول القلائل القادرة على استنساخ ابقار حلوبة.
واوضح شاهوردي في تصريح خاص لقناة العالم الاخبارية الاثنين: نجري بحوثا طبية متعددة على قلب وكبد ونخاع الحيوانات من اجل معالجة بعض الامراض التي تصيب العين والجلد.
واضاف: اننا ننافس حاليا اميركا واوروبا فيما يتعلق بمعالجة العقم.
من جهته، اوضح الخبير في معهد رويان للابحاث رحمن فاخري في تصريح خاص لقناة العالم الاخبارية الاثنين: ان الاستساخ هو سحب المعلومات الوراثية من البويضة وحقنها بمعلومات وراثية من خلية اخرى بحيث يحمل الجنين نفس خصوصيتها لكن التعقيد يكمن في اعادة برمجة الخلية وتهيئة بيئة تمكنها من النمو بشكل طبيعي.
الى ذلك، اكدت الخبيرة في معهد رويان للابحاث اعظم دالمن في تصريح خاص لقناة العالم الاخبارية: ان هذه التقنية هي تقنية متعددة الاغراض ومنها استخدام الاستنساخ لادخال بعض التعديلات الجينية المفيدة في حيوانات معينة او من اجل اعادة انتاج حيوانات مهدة بالانقراض او انتاج حيوانات باعضاء يمكن زراعتها لدى الانسان او حيوانات مقاومة للامراض.
وولد العجل المسماة "بنيانا" في مركزِ دراسات رويان بمدينة اصفهان (وسط ايران).
واوضح مساعد رئيس قسم الدراسات والتعليم في معهد رويان للابحاث عبد الحسين شاهوِردي ان العجل في صحة جيدة ويبلغ وزنه 48 كيلوغراما، مشيرا الى ان ايران تعد واحدة من الدول القلائل القادرة على استنساخ ابقار حلوبة.
واوضح شاهوردي في تصريح خاص لقناة العالم الاخبارية الاثنين: نجري بحوثا طبية متعددة على قلب وكبد ونخاع الحيوانات من اجل معالجة بعض الامراض التي تصيب العين والجلد.
واضاف: اننا ننافس حاليا اميركا واوروبا فيما يتعلق بمعالجة العقم.
من جهته، اوضح الخبير في معهد رويان للابحاث رحمن فاخري في تصريح خاص لقناة العالم الاخبارية الاثنين: ان الاستساخ هو سحب المعلومات الوراثية من البويضة وحقنها بمعلومات وراثية من خلية اخرى بحيث يحمل الجنين نفس خصوصيتها لكن التعقيد يكمن في اعادة برمجة الخلية وتهيئة بيئة تمكنها من النمو بشكل طبيعي.
الى ذلك، اكدت الخبيرة في معهد رويان للابحاث اعظم دالمن في تصريح خاص لقناة العالم الاخبارية: ان هذه التقنية هي تقنية متعددة الاغراض ومنها استخدام الاستنساخ لادخال بعض التعديلات الجينية المفيدة في حيوانات معينة او من اجل اعادة انتاج حيوانات مهدة بالانقراض او انتاج حيوانات باعضاء يمكن زراعتها لدى الانسان او حيوانات مقاومة للامراض.
