تصور أن بريطانيا، بلد المعايير الأخلاقية والسلوكية، تعاني من أزمة كياسة تتسب في اختفاء اللطف والاحترام والأدب من المجتمع وعلى نحو سريع.
الدراسة التي أجرتها مؤسسة الأبحاث والدراسات (يانغ) ونشرت نتائجها صحيفة ديلي إكسبريس، كشفت أن التصرفات السيئة من قبل المشاهير مثل نجوم الغناء والسينما وكرة القدم تساهم في تآكل هذه المعايير، وبخاصة بين أوساط الشبان الصغار، وانتشار الفظاظة وانعدام الوطنية السليمة، من إلقاء الناس القمامة بشكل متعمد في أي مكان من دون اكتراث، إلى قيام المصرفيين بتفجير أزمة اقتصادية عالمية بسبب الجشع.
واضافت الدراسة «حين يتصرف الناس في المواقع الريادية كالسياسيين ونجوم الغناء والرياضة والسينما وكبار رجال الأعمال والصحافيين على نحو سيئ فسيكون لذلك تأثيرات سلبية على سلوك الآخرين تدفع الكثير وبخاصة الشباب إلى تقليدهم.
واشارت إلى «أن الكياسة تعد جزءاً من ثراء أي مجتمع ومرجع تقييم الكثير من الأمور، من شعور الثقة عند السير في الشوارع ليلاً، إلى روح المشاركة في سباقات الماراثون بهدف جمع التبرعات واحترام كبار السن».
الدراسة التي أجرتها مؤسسة الأبحاث والدراسات (يانغ) ونشرت نتائجها صحيفة ديلي إكسبريس، كشفت أن التصرفات السيئة من قبل المشاهير مثل نجوم الغناء والسينما وكرة القدم تساهم في تآكل هذه المعايير، وبخاصة بين أوساط الشبان الصغار، وانتشار الفظاظة وانعدام الوطنية السليمة، من إلقاء الناس القمامة بشكل متعمد في أي مكان من دون اكتراث، إلى قيام المصرفيين بتفجير أزمة اقتصادية عالمية بسبب الجشع.
واضافت الدراسة «حين يتصرف الناس في المواقع الريادية كالسياسيين ونجوم الغناء والرياضة والسينما وكبار رجال الأعمال والصحافيين على نحو سيئ فسيكون لذلك تأثيرات سلبية على سلوك الآخرين تدفع الكثير وبخاصة الشباب إلى تقليدهم.
واشارت إلى «أن الكياسة تعد جزءاً من ثراء أي مجتمع ومرجع تقييم الكثير من الأمور، من شعور الثقة عند السير في الشوارع ليلاً، إلى روح المشاركة في سباقات الماراثون بهدف جمع التبرعات واحترام كبار السن».