إعادة تدوير البلاستيك ..
هذا المقال هو بداية لمقالات اخرى فى مجال إعادة تدوير البلاستيك والذى اتمنى واطمح بمشاركات من الاخوة الذين لهم اطلاع ومساهمات لتعم الفائدة، وللانترنت دور فى الاطلاع والاستفادة بما هو متوفر بها من موضوعات فى مجال إعادة تدوير البلاستيك حيث ان هذا الموضوع تم استقائه منها.
ونظرا لانه اينما توجهت او نظرت ستجد احد منتجات البلاستيك، وهذا يدعو كل منا بالاهتمام وابداء الافكار والاقتراحات وخاصة ان البلاستيك دخل كل مجالات الحياة من اوسع الابواب وسيطر على الكثير من المقتنيات البشرية، ولا غنى عنه وهو بالتالى من جانب خير بالاستعمال ومن جانب اخر وخاصة فى مجالات حماية البئية فهو شر لا مفر منه.
البلاستيك مادة معمرة اى لا تفنى ولا تتحلل بعوامل الزمن، اى انها من المواد التي لا تتحلل بمرور الوقت وتظل علي حالتها وبالتالى فهى تعيش لسنوات طويلة سواء بشكلها الذى صنعت عليه او ببقايا ومخلفات من المواد التى هى من اكثر المواد الى تؤثر علي البيئة.
وتتعدد مخلفات البلاستيك وفقا للاغراض التى صنعت من اجلها، ومن بين تلك المخلفات ما يلى:
• اكياس التسوق القمامة.
• مواد التعبئة والتغليف.
• الاثاث وخاصة الكراسى والطاولات.
• الاجزاء البلاستيكية بوسائل النقل والانتقال.
• الاجزاء البلاستيكية بالات ومعدات المصانع.
• العاب الاطفال.
ومع زيادة الحاجة فى الحياة اليومية لاستخدام المنتجات الصناعية من البلاستيك، زادت الحاجة إلي إعادة تدوير مخلفات تلك المنتجات وبالتالى إعادة تصنيعها لانتاج منتجات اخرى او نفس المنتجات السابقة الناتج عنها تلك المخلفات.
بإعادة تدوير مخلفات المواد البلاستيكية والتى تمثل تزيد عن 15 % م ن المخلفات الصلبة بالعديد من دول العالم، ذلك يمكن من التخلص منها بطريقة سليمة وصحية دون الأضرار بالبيئة كذلك فإنه يمكن الاستفادة من هذه المواد كمواد خام ذات سعر منخفض نسبيا.
ومن المهم جدا ان يتم إستخدام البلاستيك الناتج من عمليات إعادة التدوير في إنتاج منتجات لا يتعامل معها الإنسان بطريقة مباشرة لتلافي الأضرار الصحية الناتجة عن ذلك.
ولا ننسى ان إعادة تدوير اى من المخلفات هى ا حد الأركان الأربعة التي تقوم عليها عملية إدارة المخلفات أو ما يعرف بالقاعدة الذهبية ( 4 R ) والتي يجب زيادة الوعي بها وهي:
-1 تقليل المواد الخام المستخدمة .
-2 إعادة استخدام المخلفات .
-3 إعادة التدوير .
-4 الاسترجاع للطاقة با ستخد ا م تكنولوجيا الاسترجاع الحراري .
هذا المقال هو بداية لمقالات اخرى فى مجال إعادة تدوير البلاستيك والذى اتمنى واطمح بمشاركات من الاخوة الذين لهم اطلاع ومساهمات لتعم الفائدة، وللانترنت دور فى الاطلاع والاستفادة بما هو متوفر بها من موضوعات فى مجال إعادة تدوير البلاستيك حيث ان هذا الموضوع تم استقائه منها.
ونظرا لانه اينما توجهت او نظرت ستجد احد منتجات البلاستيك، وهذا يدعو كل منا بالاهتمام وابداء الافكار والاقتراحات وخاصة ان البلاستيك دخل كل مجالات الحياة من اوسع الابواب وسيطر على الكثير من المقتنيات البشرية، ولا غنى عنه وهو بالتالى من جانب خير بالاستعمال ومن جانب اخر وخاصة فى مجالات حماية البئية فهو شر لا مفر منه.
البلاستيك مادة معمرة اى لا تفنى ولا تتحلل بعوامل الزمن، اى انها من المواد التي لا تتحلل بمرور الوقت وتظل علي حالتها وبالتالى فهى تعيش لسنوات طويلة سواء بشكلها الذى صنعت عليه او ببقايا ومخلفات من المواد التى هى من اكثر المواد الى تؤثر علي البيئة.
وتتعدد مخلفات البلاستيك وفقا للاغراض التى صنعت من اجلها، ومن بين تلك المخلفات ما يلى:
• اكياس التسوق القمامة.
• مواد التعبئة والتغليف.
• الاثاث وخاصة الكراسى والطاولات.
• الاجزاء البلاستيكية بوسائل النقل والانتقال.
• الاجزاء البلاستيكية بالات ومعدات المصانع.
• العاب الاطفال.
ومع زيادة الحاجة فى الحياة اليومية لاستخدام المنتجات الصناعية من البلاستيك، زادت الحاجة إلي إعادة تدوير مخلفات تلك المنتجات وبالتالى إعادة تصنيعها لانتاج منتجات اخرى او نفس المنتجات السابقة الناتج عنها تلك المخلفات.
بإعادة تدوير مخلفات المواد البلاستيكية والتى تمثل تزيد عن 15 % م ن المخلفات الصلبة بالعديد من دول العالم، ذلك يمكن من التخلص منها بطريقة سليمة وصحية دون الأضرار بالبيئة كذلك فإنه يمكن الاستفادة من هذه المواد كمواد خام ذات سعر منخفض نسبيا.
ومن المهم جدا ان يتم إستخدام البلاستيك الناتج من عمليات إعادة التدوير في إنتاج منتجات لا يتعامل معها الإنسان بطريقة مباشرة لتلافي الأضرار الصحية الناتجة عن ذلك.
ولا ننسى ان إعادة تدوير اى من المخلفات هى ا حد الأركان الأربعة التي تقوم عليها عملية إدارة المخلفات أو ما يعرف بالقاعدة الذهبية ( 4 R ) والتي يجب زيادة الوعي بها وهي:
-1 تقليل المواد الخام المستخدمة .
-2 إعادة استخدام المخلفات .
-3 إعادة التدوير .
-4 الاسترجاع للطاقة با ستخد ا م تكنولوجيا الاسترجاع الحراري .