ايمى لين هارتزلر (نى لى : من مواليد 13 ديسمبر 1981) المعروفه باسم ايمى لى و هى مغنيه و كاتبة اغانى امريكيه و عازفة بيانو تدربت تقليدياهى عضو مؤسس و تقود منشدوا فرقة الروك الموسيقية للمطربه ايفانسينس و تأثيرها يتراوح بين الموسيقين الكلاسيكين كموزار الفنانين الجدد مثل بيوريك , تورى اموس , دانى ايلفان ، و بلمب
بداية حياتها
ولدت ايمى لى لابوين : جون لى و هو شخصيه تليفزيونيه و دى جى و ساره كارجيل .لديها شقيق واحد ، روبي ، و أختان ، كاري و لوري . و كان لها شقيقة ثالثة ، توفيت في عام 1987 في سن الثالثة من مرض مجهول .[2] و قد افادت التقارير اغنيه"مرحبا" من فالين التي كتبت من اجل شقيقتها الراحله و كذلك اغنيه "مثلك" من الباب المفتوح .[3] و قد اخذت لى دروس فى البيانو الكلاسيكى لمده 9 سنوات . انتقلت عائلتها إلى العديد من الأماكن ، بما فيها فلوريدا و ايلينوي ، [4] ولكن في النهاية استقرت في ليتل روك ، اركنساس ، حيث بدأت ايفانسيس . و تخرجت من اكاديميه بولاسكى فى عام 2000 و التحقت لفترة وجيزه بجامعه ولايه تينسى الوسطى .
فى مقابله مع برنامج موسيقى امريكا اون لاين , قالت لى ان أولى الاغنيات التي تتذكر كتابتها كانت تسمى "خلود الندم" و "دمعه واحدة" .كتبت الأولى عندما كانت فى الحاديه عشر من عمرها و أرادت ان تصبح مؤلفه كلاسيكيه ، و الثانية كانت فرض مدرسى عندما كانت فى الصف الثامن
الارتباط و الزواج
لقد كشفت لى خلال البث المباشر لحلقة ماش ميوزك فى 9 يناير 2007 من برنامج "مباشر و ماش" انها تم خطبتها فى الليله السابقه .و أكدت لاحقا على موقع Evthreads.com ان جوش هارتزلر طلب يدها للزواج و هو معالج و صديق قديم لها .[6] و أشارت فى مقابلة ان اغانى "هذا يكفى" و "أرجعنى للحياة" قد استلهمتها منه .[7] و تزوج الاثنان يوم 6 مايو 2007 ، و قضي شهر العسل بالقرب من جزر الباهاما .[8] و قد نشرت على EvThreads انها "الآن رسميا السيدة آمي هارتزلر"
ايفانسينس
لتأسيس
شاركت لي في تأسيس الفرقة مع عازف الجيتار بن مودي . تقابلا الاثنان فى معسكر للشباب بعد ان استمع مودى لعزف لى اغنية ميت لوف "كنت لافعل اى شىء من اجل الحب (لكن لن أفعل ذلك)" على البيانو .[10] و في غضون شهر ، قدم الأثنان فقرات صوتية فى مقاهى و دور الكتب الكبيرة فى أركانسيس ، [11] ، و هما في نهاية المطاف سجلوا أغنيتين مطولتين ، أغنية أيفانسيانس (1998) ،و أغنية النوم العميق (1999) ، ثم قامت ببيعها في مختلف الأماكن المحلية . في عام 2000 ، سجلت إيفنسينس أطول أغنية مطولة الاصل . هذه الاسطوانة التجريبية تتضمن ثلاث أغنيات من الالبوم الأول فالين و كتبته لي و مودي : "الهمس" ، "وهمي" و "خلودى" . في حين أن "الهمس" و "وهمي" تم تغييرها قبل إدراجها فى فالين ، و لكن "خلودى" ادرجت دون تغيير . و كانت نسخة لاحقه للفرقة لاغنية "خلودى" متاحة للتحميل لأولئك الذين اشتروا النسخة الرسمية من البوم فالين من خلال شبكة الإنترنت ، و لكن يتطلب تحميل برنامج فاحص للقرص أيضا لتثبيته قبل أن يتم تشغيل الاغنية .[12] ثم تم ادراج نسخة الفرقة لاحقا على النسخ التالية من فالين ، و لا سيما في اصدارات البرازيل ، و بوليفيا ، و الأرجنتين .
يوم 22 أكتوبر 2003 ، ترك مودي الفرقة بسبب "خلافات خلاقة" . و في حديث بعد عدة أشهر ، قالت ايمي : "... كنا وصلنا الى نقطة أنه إذا لم يتغير شيء ، لن نتمكن من تسجيل اسطوانة ثانية" . و اضافت "نحن في النهاية فرقة حقيقية ، و ليس فقط بن فأنا و بضعة اخرون سنبقى معا".[11] حل عازف الجيتار السابق فى بارد تيري بالسامو محل مودي في الفرقة ، سواء على الغيتار و شريك فى الكتابة .
دعوى قضائية
يوم 1 ديسمبر 2005 ، المدير السابق لايفانسينس دنيس رايدر قدم دعوى قضائية للمطالبة بمبلغ 10 مليون دولار امريكى ضد لي لخرق العقد . تقول الدعوى ان رايدر فصل من عمله كمدير لايفانسينس ظلما و قبل الأوان ، ألبوم واحد فقط من اتفاق على ثلاثة اسطوانات .
في المقابل ، قدمت لي دعوى قضائية مضادة ضد رايدر "خرق واجب ائتماني ، و الاعتداء الجنسي و الضرب ، و اهمال مهني و تحويل العملات ، من بين غيرها من الاتهامات" . و تقول الدعوى أيضا ان رايدر "أهمل أعمال لى المهنية و التجارية و ركز جهوده على علاقات غير شرعية يخفيها عن زوجته ، ليصبح فى حالة سكر خلال اجتماعات العمل ، و الاعتداء جسديا على النساء و التباهي بذلك ، و القيام حركات جنسية تجاه لي غير مرحب بها ، و تلقي رسوم تتجاوز ما هو منصوص عليه في اتفاق الإدارة و استخدام بطاقات ائتمان لى لشراء الهدايا لعشيقته " .
محامي رايدر بيرت ديكسلر ، زعم في بيان أنه منذ أصبح رايدر مدير المجموعة في عام 2002 ، أنجز تماما كل الواجبات و الالتزامات المستحقة على الشركة تحت إدارة الاتفاق ، و أنه كان دائما مازما لنفسه بأعلى المعايير المهني
خلال تشرين الأول / أكتوبر 2008 مقابلة على Spin.com قالت لي أنها كانت تكتب أغاني جديدة ، لاحتمال مشروع ألبوم فردى . نقلا عن تأثيرات الموسيقى الشعبية و موسيقى سلتيك ، تقول أن كتاباتها الحالية تجعلها تشعر انها تعود إلى جذورها "القديمة حقيقة" . و لم تذكر تاريخ الإصدار أو أي معلومات أخرى . أما عن السبب وراء هذا الاتجاه الجديد ، تقول لي ، "أنا بحاجة لاظهار انني اكثر من مجرد كاتب احادى الاتجاه .... فلا شيء يمكن تصنيفه مثل ايفانيسنس".[14]
و مع ذلك ، في مقابلة مع التحدى فى 23 أكتوبر 2008 ، ذكرت لي انها لا تعرف ما اذا كانت ستبدأ عملا فرديا ، قائله انها "وصلت الى نقطة حيث لا أدري ما هو التالى." و أشارت إلى أنه لا يزال عازف الجيتار بايفانيسنس تيري بالسامو و عازف القيثارة تيم ماكورد مع الفرقة ، و لكنها وجدت أن الجولة تسير في رتابة . و اكدت مجددا انها حاليا تقوم بكتابة الأغاني ، و لكنها لا تعرف فقط ما الغرض التي ستخدمه .[15]
الظهور
لى لها طراز معين معروف ، تتسم في بعض الأحيان ياستخدام المكياج القوطى و الذوق الفيكتوري فى الملابس .[16] و تقوم أيضا بتصميم العديد من الملابس الخاصة بها ، بما في ذلك تلك التي يرتديها في فيديو موسيقي "الذهاب لاسفل" ، و فستان ارتدته في جوائز جرامي عام 2004 ، و الزي الذي ترتديه لغلاف البوم الباب المفتوح . فبعد أن صممته اختارت المصمم اليابانى اتش ناوتو لتنفيذه لها .[17] و في الحفلات ، فإنها غالبا ما ترتدي مشد علوى و شباك ، فضلا عن تنورة طويلة و أحذية عالية للركبة . و اصيبت في وقت من الأوقات باختراق فى حاجبها الايسر ، و هو أمر واضح على غلاف فالين .
ذكرت في مناسبات عدة انها لن تقوم بابراز ثدييها أو الدخول في الدعاية المثيرة التي من شأنها توجيه الانتباه إلى نفسها . في الواقع ، في فيديو موسيقي "كذبة الجميع" ، قالت إنها تهدف إلى خداع هؤلاء الفنانين المشاهير الذين يستخدمون الجنس للاستئناف أمام جمهور هي في الواقع مجرد "أكاذيب" منشورة (الموضوع الموحد للفيديو الموسيقى) . مدح كثير من المشجعين لي لرفضها محاكاة مشاهير باستخدام جاذبية جنسية في الموسيقى .[18]
في عام 2006 ، ادرج بليندر لي كواحدة من أكثر النساء جاذبية في الروك إلى جانب المغنين مثل جوان جيت ، كورتناي لاف و ليز فاير[19]
مشاريع أخرى
في عام 2000 ، قامت لى بغناء اثنين من اغانى عازف الارغن السابق لايفانسينس ديفيد هودجز :" تنفس" (قمة الكنيسة : قمة العبادة ، و الاغنية التي لم تصدر " تندرج فيه" .[20] و قامت بأداء صوتى مساند فى "افتقدك" ، و أغنية عن اول البوم كئيب كبير / 2003 صدق ، و غنت كصوت مساند فى أغنيتين مع اثنين المجموعة السوبر ارادة اللعنة ، الا إن صوتها اقلع من الاصدار النهائي لمشاكل تسجيلية .[21] ثم قامت لى لاحقا بعمل ثنائي مع صديقها اللاحق شون مورغان فى البوم "مكسور" ألبوم سيثر 2004 الإخلاء الثاني . كما ظهرت الأغنية أيضا كجزء من البوم لفيلم عام 2004 المعاقب .
في عام 2004 ، زعمت لي أنها تعمل على موسيقى تاريخ نارنيا : الأسد ، الساحرة و الخزانة ، و لكن الموسيقى رفضها الاستوديو لكونها " قاتمة للغاية ، و ملحمية ". و مع ذلك ، فقد صرح منتجي نارنيا إنه لم يكن هناك أبدا أي طلب من لى لعمل موسيقى الفيلم ، الذي كتب سجله هاري جريجسون ويليامز ، وأنه "لم يكن مخططا لاى موسيقى لايفانسينس للالبوم" .[22][23] و بينما كان هناك بعض التكهنات أن احد الأغاني المفروضة قد اختزلت و تستخدم في العديد من اصدارات البوم الباب المفتوح ، ذكرت لي ان ذلك غير صحيح إلا في جزء انه يستخدم لاحد توزيعات آخر اصدار لألبوم ، "جيد بما فيه الكفاية" .[24]
أصبحت لي الرئيس الاميركي للخروج من الظلال في عام 2006. هذه المنظمة هي منظمة دولية الأساس مع هدف توفير التعليم عن الصرع . حيث كان تشخيص أخو لي الأصغر ، روبي ، الاصابة بهذه الحالة .[25] و ظهر المغني أيضا كضيف لفترة قصيرة في فيديو موسيقي لاغنية جوني كاش "سيجعلك الله تسقط" في أواخر عام 2006.[26] و فى كل احتفال يتم السماح للمشاهير باختيار ما سيقوم به فى شريط الفيديو ، و اختارت لي ان تظهر وهى تزرع الزهور على القبر . وسجل مشهدها في مسرح كنيسة الثالوث في مانهاتن ، حيث ارتدت معطفا اسود المخملية كان ينتمي في السابق لتيم بورتون .[7]
في شباط / فبراير 2007 ، أصدرت قناة ام تى فى برنامج ام تى فى موصول : كورن إلى التلفزيون و الاذاعة ، حيث ظهرت لي فى أغنية "شخص غريب على المقود" . و أصدرت الأغنية أيضا كاول اغنية فردية من الألبوم . في تشرين الثاني / نوفمبر 2007 ، أنتجت فيديو هيتس واحد برنامج وثائقى باسلوب هزلى عن وراء الموسيقى ، بعنوان جاءت موسيقى الروك : قصة فريق موسيقى الروك ، لتعزيز لعبة الفيديو موسيقى الروك .و كانت لي تعد واحدة من الاحجار الكريمة للاحتفال فى العرض .[27]
في يونيو 2008 ، قدمت رابطة اللجنة الوطنية لناشري الموسيقى لي مع شاعرهم لعام 2008 ايكون اورد ، و الذي "يعرف كتاب الاغاني الحاليين من مصالحهم الشخصية" .[28]
أما اصدار تسجيلات والت ديزني فى سبتمبر 2008 عن كابوس اعادة النظر ، غنت لي طبعة جديدة من " أغنية سالي " . و يحتوى الألبوم على مواد جديدة و أغلفة للاغانى من الالبوم الأصلى اصدار كابوس قبل عيد الميلاد.[29][30] و قامت لى بأداء غنائى مباشر "أغنية سالي" خلال 17 أكتوبر كابوس قبل عيد الميلاد إعادة اصدار العرض في هوليوود (كاليفورنيا)
بداية حياتها
ولدت ايمى لى لابوين : جون لى و هو شخصيه تليفزيونيه و دى جى و ساره كارجيل .لديها شقيق واحد ، روبي ، و أختان ، كاري و لوري . و كان لها شقيقة ثالثة ، توفيت في عام 1987 في سن الثالثة من مرض مجهول .[2] و قد افادت التقارير اغنيه"مرحبا" من فالين التي كتبت من اجل شقيقتها الراحله و كذلك اغنيه "مثلك" من الباب المفتوح .[3] و قد اخذت لى دروس فى البيانو الكلاسيكى لمده 9 سنوات . انتقلت عائلتها إلى العديد من الأماكن ، بما فيها فلوريدا و ايلينوي ، [4] ولكن في النهاية استقرت في ليتل روك ، اركنساس ، حيث بدأت ايفانسيس . و تخرجت من اكاديميه بولاسكى فى عام 2000 و التحقت لفترة وجيزه بجامعه ولايه تينسى الوسطى .
فى مقابله مع برنامج موسيقى امريكا اون لاين , قالت لى ان أولى الاغنيات التي تتذكر كتابتها كانت تسمى "خلود الندم" و "دمعه واحدة" .كتبت الأولى عندما كانت فى الحاديه عشر من عمرها و أرادت ان تصبح مؤلفه كلاسيكيه ، و الثانية كانت فرض مدرسى عندما كانت فى الصف الثامن
الارتباط و الزواج
لقد كشفت لى خلال البث المباشر لحلقة ماش ميوزك فى 9 يناير 2007 من برنامج "مباشر و ماش" انها تم خطبتها فى الليله السابقه .و أكدت لاحقا على موقع Evthreads.com ان جوش هارتزلر طلب يدها للزواج و هو معالج و صديق قديم لها .[6] و أشارت فى مقابلة ان اغانى "هذا يكفى" و "أرجعنى للحياة" قد استلهمتها منه .[7] و تزوج الاثنان يوم 6 مايو 2007 ، و قضي شهر العسل بالقرب من جزر الباهاما .[8] و قد نشرت على EvThreads انها "الآن رسميا السيدة آمي هارتزلر"
ايفانسينس
لتأسيس
شاركت لي في تأسيس الفرقة مع عازف الجيتار بن مودي . تقابلا الاثنان فى معسكر للشباب بعد ان استمع مودى لعزف لى اغنية ميت لوف "كنت لافعل اى شىء من اجل الحب (لكن لن أفعل ذلك)" على البيانو .[10] و في غضون شهر ، قدم الأثنان فقرات صوتية فى مقاهى و دور الكتب الكبيرة فى أركانسيس ، [11] ، و هما في نهاية المطاف سجلوا أغنيتين مطولتين ، أغنية أيفانسيانس (1998) ،و أغنية النوم العميق (1999) ، ثم قامت ببيعها في مختلف الأماكن المحلية . في عام 2000 ، سجلت إيفنسينس أطول أغنية مطولة الاصل . هذه الاسطوانة التجريبية تتضمن ثلاث أغنيات من الالبوم الأول فالين و كتبته لي و مودي : "الهمس" ، "وهمي" و "خلودى" . في حين أن "الهمس" و "وهمي" تم تغييرها قبل إدراجها فى فالين ، و لكن "خلودى" ادرجت دون تغيير . و كانت نسخة لاحقه للفرقة لاغنية "خلودى" متاحة للتحميل لأولئك الذين اشتروا النسخة الرسمية من البوم فالين من خلال شبكة الإنترنت ، و لكن يتطلب تحميل برنامج فاحص للقرص أيضا لتثبيته قبل أن يتم تشغيل الاغنية .[12] ثم تم ادراج نسخة الفرقة لاحقا على النسخ التالية من فالين ، و لا سيما في اصدارات البرازيل ، و بوليفيا ، و الأرجنتين .
يوم 22 أكتوبر 2003 ، ترك مودي الفرقة بسبب "خلافات خلاقة" . و في حديث بعد عدة أشهر ، قالت ايمي : "... كنا وصلنا الى نقطة أنه إذا لم يتغير شيء ، لن نتمكن من تسجيل اسطوانة ثانية" . و اضافت "نحن في النهاية فرقة حقيقية ، و ليس فقط بن فأنا و بضعة اخرون سنبقى معا".[11] حل عازف الجيتار السابق فى بارد تيري بالسامو محل مودي في الفرقة ، سواء على الغيتار و شريك فى الكتابة .
دعوى قضائية
يوم 1 ديسمبر 2005 ، المدير السابق لايفانسينس دنيس رايدر قدم دعوى قضائية للمطالبة بمبلغ 10 مليون دولار امريكى ضد لي لخرق العقد . تقول الدعوى ان رايدر فصل من عمله كمدير لايفانسينس ظلما و قبل الأوان ، ألبوم واحد فقط من اتفاق على ثلاثة اسطوانات .
في المقابل ، قدمت لي دعوى قضائية مضادة ضد رايدر "خرق واجب ائتماني ، و الاعتداء الجنسي و الضرب ، و اهمال مهني و تحويل العملات ، من بين غيرها من الاتهامات" . و تقول الدعوى أيضا ان رايدر "أهمل أعمال لى المهنية و التجارية و ركز جهوده على علاقات غير شرعية يخفيها عن زوجته ، ليصبح فى حالة سكر خلال اجتماعات العمل ، و الاعتداء جسديا على النساء و التباهي بذلك ، و القيام حركات جنسية تجاه لي غير مرحب بها ، و تلقي رسوم تتجاوز ما هو منصوص عليه في اتفاق الإدارة و استخدام بطاقات ائتمان لى لشراء الهدايا لعشيقته " .
محامي رايدر بيرت ديكسلر ، زعم في بيان أنه منذ أصبح رايدر مدير المجموعة في عام 2002 ، أنجز تماما كل الواجبات و الالتزامات المستحقة على الشركة تحت إدارة الاتفاق ، و أنه كان دائما مازما لنفسه بأعلى المعايير المهني
خلال تشرين الأول / أكتوبر 2008 مقابلة على Spin.com قالت لي أنها كانت تكتب أغاني جديدة ، لاحتمال مشروع ألبوم فردى . نقلا عن تأثيرات الموسيقى الشعبية و موسيقى سلتيك ، تقول أن كتاباتها الحالية تجعلها تشعر انها تعود إلى جذورها "القديمة حقيقة" . و لم تذكر تاريخ الإصدار أو أي معلومات أخرى . أما عن السبب وراء هذا الاتجاه الجديد ، تقول لي ، "أنا بحاجة لاظهار انني اكثر من مجرد كاتب احادى الاتجاه .... فلا شيء يمكن تصنيفه مثل ايفانيسنس".[14]
و مع ذلك ، في مقابلة مع التحدى فى 23 أكتوبر 2008 ، ذكرت لي انها لا تعرف ما اذا كانت ستبدأ عملا فرديا ، قائله انها "وصلت الى نقطة حيث لا أدري ما هو التالى." و أشارت إلى أنه لا يزال عازف الجيتار بايفانيسنس تيري بالسامو و عازف القيثارة تيم ماكورد مع الفرقة ، و لكنها وجدت أن الجولة تسير في رتابة . و اكدت مجددا انها حاليا تقوم بكتابة الأغاني ، و لكنها لا تعرف فقط ما الغرض التي ستخدمه .[15]
الظهور
لى لها طراز معين معروف ، تتسم في بعض الأحيان ياستخدام المكياج القوطى و الذوق الفيكتوري فى الملابس .[16] و تقوم أيضا بتصميم العديد من الملابس الخاصة بها ، بما في ذلك تلك التي يرتديها في فيديو موسيقي "الذهاب لاسفل" ، و فستان ارتدته في جوائز جرامي عام 2004 ، و الزي الذي ترتديه لغلاف البوم الباب المفتوح . فبعد أن صممته اختارت المصمم اليابانى اتش ناوتو لتنفيذه لها .[17] و في الحفلات ، فإنها غالبا ما ترتدي مشد علوى و شباك ، فضلا عن تنورة طويلة و أحذية عالية للركبة . و اصيبت في وقت من الأوقات باختراق فى حاجبها الايسر ، و هو أمر واضح على غلاف فالين .
ذكرت في مناسبات عدة انها لن تقوم بابراز ثدييها أو الدخول في الدعاية المثيرة التي من شأنها توجيه الانتباه إلى نفسها . في الواقع ، في فيديو موسيقي "كذبة الجميع" ، قالت إنها تهدف إلى خداع هؤلاء الفنانين المشاهير الذين يستخدمون الجنس للاستئناف أمام جمهور هي في الواقع مجرد "أكاذيب" منشورة (الموضوع الموحد للفيديو الموسيقى) . مدح كثير من المشجعين لي لرفضها محاكاة مشاهير باستخدام جاذبية جنسية في الموسيقى .[18]
في عام 2006 ، ادرج بليندر لي كواحدة من أكثر النساء جاذبية في الروك إلى جانب المغنين مثل جوان جيت ، كورتناي لاف و ليز فاير[19]
مشاريع أخرى
في عام 2000 ، قامت لى بغناء اثنين من اغانى عازف الارغن السابق لايفانسينس ديفيد هودجز :" تنفس" (قمة الكنيسة : قمة العبادة ، و الاغنية التي لم تصدر " تندرج فيه" .[20] و قامت بأداء صوتى مساند فى "افتقدك" ، و أغنية عن اول البوم كئيب كبير / 2003 صدق ، و غنت كصوت مساند فى أغنيتين مع اثنين المجموعة السوبر ارادة اللعنة ، الا إن صوتها اقلع من الاصدار النهائي لمشاكل تسجيلية .[21] ثم قامت لى لاحقا بعمل ثنائي مع صديقها اللاحق شون مورغان فى البوم "مكسور" ألبوم سيثر 2004 الإخلاء الثاني . كما ظهرت الأغنية أيضا كجزء من البوم لفيلم عام 2004 المعاقب .
في عام 2004 ، زعمت لي أنها تعمل على موسيقى تاريخ نارنيا : الأسد ، الساحرة و الخزانة ، و لكن الموسيقى رفضها الاستوديو لكونها " قاتمة للغاية ، و ملحمية ". و مع ذلك ، فقد صرح منتجي نارنيا إنه لم يكن هناك أبدا أي طلب من لى لعمل موسيقى الفيلم ، الذي كتب سجله هاري جريجسون ويليامز ، وأنه "لم يكن مخططا لاى موسيقى لايفانسينس للالبوم" .[22][23] و بينما كان هناك بعض التكهنات أن احد الأغاني المفروضة قد اختزلت و تستخدم في العديد من اصدارات البوم الباب المفتوح ، ذكرت لي ان ذلك غير صحيح إلا في جزء انه يستخدم لاحد توزيعات آخر اصدار لألبوم ، "جيد بما فيه الكفاية" .[24]
أصبحت لي الرئيس الاميركي للخروج من الظلال في عام 2006. هذه المنظمة هي منظمة دولية الأساس مع هدف توفير التعليم عن الصرع . حيث كان تشخيص أخو لي الأصغر ، روبي ، الاصابة بهذه الحالة .[25] و ظهر المغني أيضا كضيف لفترة قصيرة في فيديو موسيقي لاغنية جوني كاش "سيجعلك الله تسقط" في أواخر عام 2006.[26] و فى كل احتفال يتم السماح للمشاهير باختيار ما سيقوم به فى شريط الفيديو ، و اختارت لي ان تظهر وهى تزرع الزهور على القبر . وسجل مشهدها في مسرح كنيسة الثالوث في مانهاتن ، حيث ارتدت معطفا اسود المخملية كان ينتمي في السابق لتيم بورتون .[7]
في شباط / فبراير 2007 ، أصدرت قناة ام تى فى برنامج ام تى فى موصول : كورن إلى التلفزيون و الاذاعة ، حيث ظهرت لي فى أغنية "شخص غريب على المقود" . و أصدرت الأغنية أيضا كاول اغنية فردية من الألبوم . في تشرين الثاني / نوفمبر 2007 ، أنتجت فيديو هيتس واحد برنامج وثائقى باسلوب هزلى عن وراء الموسيقى ، بعنوان جاءت موسيقى الروك : قصة فريق موسيقى الروك ، لتعزيز لعبة الفيديو موسيقى الروك .و كانت لي تعد واحدة من الاحجار الكريمة للاحتفال فى العرض .[27]
في يونيو 2008 ، قدمت رابطة اللجنة الوطنية لناشري الموسيقى لي مع شاعرهم لعام 2008 ايكون اورد ، و الذي "يعرف كتاب الاغاني الحاليين من مصالحهم الشخصية" .[28]
أما اصدار تسجيلات والت ديزني فى سبتمبر 2008 عن كابوس اعادة النظر ، غنت لي طبعة جديدة من " أغنية سالي " . و يحتوى الألبوم على مواد جديدة و أغلفة للاغانى من الالبوم الأصلى اصدار كابوس قبل عيد الميلاد.[29][30] و قامت لى بأداء غنائى مباشر "أغنية سالي" خلال 17 أكتوبر كابوس قبل عيد الميلاد إعادة اصدار العرض في هوليوود (كاليفورنيا)