]يا سيّدي ..،
ليسَت الكلمَات " ملْح " ..،
قُلوبنا فقط ..
[ جُروح ] تنزِف
أَتدرِي]مَا الرُّعب ؟الرُّعب يا أَنت : ...
هُو أن أحتاجكَ جِدًا ..
ف أسِير فِي ظَلام اللهفة ..
أتخبّط بالحَنين ..
أَطرُق عَليكَ ،
أتجمّدُ بالإختِناااق ..
تنكَسِر يَدي .....
و ..
َلا يُفتَح لِي بَابكَ
لديّ أحلام كَثيرة ..
حَدّ أننّي ....،
نسيتهَا كلّها !
مُلطّخة ب الذّنوب أنا !
ف إبتعِد عنّي ..،
إيّاكَ والإقترَاب مِن أنثَى ..
تدنسك
أأحبك
جِدًا .. وتَعلم !
ف مَالذي ينقصنِي ل أَحيَا بِكَ ؟!
أجبنِي !
أَكْثَر مَا يُخيفنِي بَعدكَ ..،
ذَلِكَ الْفَرااااغ الِّذي تُخَلّفه برحِيلكَ !
شُعُوري ب الخَواء دُونكَ ..
تِلكَ الإبتسامَات الصّفراء ..
الدمعَات ، الْقَهر ، المَوت البطِيء ..
الْيأس ، مرَارة الجَفاء ، الْوهن ..
جُلّ مَا يُخيفنِي بَعدكَ ..،
أَن أكُون عَلى يقِين مِن أنّك ستعُود .....
و يخُوننِي يقِيني بِك !
مَللتُ تناقضي ..،
فإلَى متى ؟
أضحَكَ بينمَا أُوشك عَلى الْبكُاء ..
أرقُص بينمَا أُوشك عَلى السُّقوط ..
أحترِق بينمَا أُوشك عَلى التجمّد !
إلَى متى ..
وحبّكَ يصيّرني إلى أُنثى بِهَا أنصَاف كُل شئ
بِ مُوجب المعاهَدات ال إنسانيّة ..
براءة إختراع .........قلبك !
مسجّلة ب إسمي !
تمنّيتكَ شَاعرًا ..،لأكُون ملهمتكَ الْوحيدَة ..
أصبِح عَلى أبيَاتك ..
أنَام عَلى صَوتِ قصائدكَ ..
يطربني إلقاؤكَ ..
أُدهَش مِن تصاوِيركَ ..،
ولكنّك لَم تأتِ شاعِر !
وتمنيتكَ رسّامًا ..
لأكُون لوحتكَ الْوحيدَة ..
تُرهقني بالجلُوسِ أمَامك ..
ترسمنِي .. تُبدع بملامحِي ..
تُحبّ تقاسيم وَجهي ..
تتفنّن بِي
أتباهَى بموهبتكَ ..،
ولكنّك لَم تأتِ رسّام !
ف صلّيت ..
لأن تأتِ إنسَانًا معِيَ فقط ،
وَ ..
[لم تكُن إ
نّي أرضكَ البُور !
" جَدباء " ،
مهمَا سقيتنِي س أظَل !
إحتفظ بِمشاعركَ .. لَك !!
ف لستُ مَن تقتَات عَلى فُتات حُب !!
لَيس ألم ..،
بقدْر ماهوَ قهَر ..
فلا يغرنك تماسكي
لا يغرنّكَ تماسكِي
لا يغرنّكَ تماسكِي ..
وربّي .. متكسِّرة رُوحي !
ليتَكَ تُدركَ بأنّكَ ...
كُلّما خذلتنِي ..،
كُلّما جعلتنِي أُدركُ بأنّك ..
لا تستحق ...!