ظهور حالات من إنفلونزا الخنازير مقاومة لدواء تاميفلو تجدد القلق (رويترز-أرشيف)
لقد خطر زخم تفشي إنفلونزا أتش1 أن1 المعروف بإنفلونزا الخنازير، لكن نشاط الإنفلونزا عموما ما زال مرتفعا وقد يكون الفيروس المقاوم لدواء تاميفلو بدأ في الانتشار.
وإليكم بعض الأسئلة التي تتردد على ألسنة الناس حول هذا الوباء الذي أصبح هاجسا يؤرق العالم أجمع وتجيب عليها آن شوتشات، مديرة مركز مكافحة الأمراض ومركز الوقاية الوطني للمناعة والأمراض التنفسية بالولايات المتحدة.
سؤال: ما مدى سوء أتش1 أن1 الآن؟
جواب: انخفض عدد الدول التي تفشى بها المرض من 46 الأسبوع الماضي إلى 43.
سؤال: هل بلغت الإنفلونزا ذروتها؟
جواب: لا يمكن التنبؤ بذلك. فالإنفلونزا متقلبة ومن المبكر جدا أن يكون هناك هذا الكم الهائل من المرض هذا العام.
سؤال: هل تأمين اللقاح في تحسن؟
جواب: نعم. اعتبارا من يوم الجمعة الماضي تم توفير 54.1 مليون جرعة من لقاح أتش1 أن1 للدول عند الطلب، بزيادة 11 مليون عن الأسبوع الماضي. ويوم الأربعاء طلبت الدول 93% من الكمية المتاحة. كذلك تم توزيع نحو 94.5 مليون جرعة من لقاح الإنفلونزا الموسمية في أنحاء الولايات المتحدة.
سؤال: ما هي آخر الأخبار عن الحالات المقاومة لدواء تاميفلو؟
جواب: هناك أربعة مرضى في المركز الطبي لجامعة ديوك في دورهام بولاية كارولينا الأميركية وما لا يقل عن خمس حالات في مستشفى في ويلز ببريطانيا أصيبوا بفيروسات إنفلونزا الخنازير ولم يعد ينفع معهم العلاج بتاميفلو. ومن المعلوم أن الإنفلونزا تتبادل الجينات ضمن تحولها الطبيعي، وهذا يعني إمكانية انتشار فيروسات مقاومة في العالم أجمع.
سؤال: لماذا نقلق من حالات الإنفلونزا المقاومة لتاميفلو؟
جواب: تاميفلو وريلينزا هما أقوى الأدوية المضادة للفيروسات فعالية في معالجة الإنفلونزا. وما زال أتش1 أن1 ضعيفا إلى حد كبير أمام هذين الدواءين، على عكس كثير من فيروسات الإنفلونزا الموسمية المقاومة عموما والأكثر صعوبة الآن في العلاج. ومعظم الناس يتحسنون بالاستراحة وتناول السوائل. أما الفيروس الذي يصعب علاجه فإنه يمكن أن يكون مميتا لبعض المرضى، كالنساء الحوامل أو الأطفال المصابين بالربو أو الشلل المخي.
سؤال: هل هذا معناه أن أتش1 أن1 سيصير مميتا مثل فيروس عام 1918؟
جواب: ليس هناك دليل يؤكد أن الفيروس سيكون أكثر خبثا. لكنه قد يصير أصعب علاجا.
سؤال: هل للأعياد التي تحدث فيها تجمعات كثيرة أثر على الوباء؟
جواب: كثير من الأمراض التنفسية تزداد في شهر يناير/كانون الثاني عقب عطلة عيد الميلاد على سبيل المثال. لذا ننصح الشخص المريض بأن يظل في بيته. كما ننصح بأنه إذا كان في الأسرة مريض ينبغي أن يعزل عن الآخرين.
لقد خطر زخم تفشي إنفلونزا أتش1 أن1 المعروف بإنفلونزا الخنازير، لكن نشاط الإنفلونزا عموما ما زال مرتفعا وقد يكون الفيروس المقاوم لدواء تاميفلو بدأ في الانتشار.
وإليكم بعض الأسئلة التي تتردد على ألسنة الناس حول هذا الوباء الذي أصبح هاجسا يؤرق العالم أجمع وتجيب عليها آن شوتشات، مديرة مركز مكافحة الأمراض ومركز الوقاية الوطني للمناعة والأمراض التنفسية بالولايات المتحدة.
سؤال: ما مدى سوء أتش1 أن1 الآن؟
جواب: انخفض عدد الدول التي تفشى بها المرض من 46 الأسبوع الماضي إلى 43.
سؤال: هل بلغت الإنفلونزا ذروتها؟
جواب: لا يمكن التنبؤ بذلك. فالإنفلونزا متقلبة ومن المبكر جدا أن يكون هناك هذا الكم الهائل من المرض هذا العام.
سؤال: هل تأمين اللقاح في تحسن؟
جواب: نعم. اعتبارا من يوم الجمعة الماضي تم توفير 54.1 مليون جرعة من لقاح أتش1 أن1 للدول عند الطلب، بزيادة 11 مليون عن الأسبوع الماضي. ويوم الأربعاء طلبت الدول 93% من الكمية المتاحة. كذلك تم توزيع نحو 94.5 مليون جرعة من لقاح الإنفلونزا الموسمية في أنحاء الولايات المتحدة.
سؤال: ما هي آخر الأخبار عن الحالات المقاومة لدواء تاميفلو؟
جواب: هناك أربعة مرضى في المركز الطبي لجامعة ديوك في دورهام بولاية كارولينا الأميركية وما لا يقل عن خمس حالات في مستشفى في ويلز ببريطانيا أصيبوا بفيروسات إنفلونزا الخنازير ولم يعد ينفع معهم العلاج بتاميفلو. ومن المعلوم أن الإنفلونزا تتبادل الجينات ضمن تحولها الطبيعي، وهذا يعني إمكانية انتشار فيروسات مقاومة في العالم أجمع.
سؤال: لماذا نقلق من حالات الإنفلونزا المقاومة لتاميفلو؟
جواب: تاميفلو وريلينزا هما أقوى الأدوية المضادة للفيروسات فعالية في معالجة الإنفلونزا. وما زال أتش1 أن1 ضعيفا إلى حد كبير أمام هذين الدواءين، على عكس كثير من فيروسات الإنفلونزا الموسمية المقاومة عموما والأكثر صعوبة الآن في العلاج. ومعظم الناس يتحسنون بالاستراحة وتناول السوائل. أما الفيروس الذي يصعب علاجه فإنه يمكن أن يكون مميتا لبعض المرضى، كالنساء الحوامل أو الأطفال المصابين بالربو أو الشلل المخي.
سؤال: هل هذا معناه أن أتش1 أن1 سيصير مميتا مثل فيروس عام 1918؟
جواب: ليس هناك دليل يؤكد أن الفيروس سيكون أكثر خبثا. لكنه قد يصير أصعب علاجا.
سؤال: هل للأعياد التي تحدث فيها تجمعات كثيرة أثر على الوباء؟
جواب: كثير من الأمراض التنفسية تزداد في شهر يناير/كانون الثاني عقب عطلة عيد الميلاد على سبيل المثال. لذا ننصح الشخص المريض بأن يظل في بيته. كما ننصح بأنه إذا كان في الأسرة مريض ينبغي أن يعزل عن الآخرين.