--------------------------------------------------------------------------------
العيد بالقلعة"، إنه عنوان المهرجان الثاني للعيد، والذي افتتح في "قلعة دمشق" بتنظيم من " الفنون" بمناسبة عيد الأضحى المبارك، وذلك بتاريخ 27/11/2009، ويستمر المهرجان طوال أيام العيد، واعداً الأطفال بأن يقدم لهم العديد من الفعاليات والأنشطة الترفيهية.
مديرة الفنون "رحاب ناصر"، والتي حدثتنا عن التحضيرات والاستعدادات في "مهرجان العيد الثاني": «هدف المهرجان إيجاد مكان آمن ومراقب للطفل، بعيداً عن المفرقعات ومسدسات الخرز وعن المشاكل التي تحدث عادة في الأعياد، وقد هيأنا الظروف الملائمة ليستمتع الأطفال بوقتهم، كما عملنا على بناء شوادر كبيرة في حال تغيرت الأحوال الجوية».
وعن برنامج المهرجان أضافت مديرة الفنون: «يبدأ المهرجان منذ الساعة الثانية عشرة ظهراً ولغاية الساعة الثامنة مساء، نقدم خلاله العديد من الأنشطة المتنوعة كعروض الدراجات الهوائية وفرق "البريك دانس" وعرض الساحر ورجل النار، إضافة إلى عرض المهرجين والذي تقدمه فرقة من المركز الثقافي الأمريكي، كما يتضمن المهرجان حفلات موسيقية تحييها فرق شبابية سورية، تقدم موسيقا "الروك" و"الجاز" و"الراب".
وبالنسبة لاختيار "قلعة أهلاً بالعيددمشق" مكاناً لإقامة "مهرجان العيد الثاني" تابعت مديرة الفنون:
«"قلعة دمشق" تحمل طابعاً تاريخياً وأثرياً قديماً، ولذلك كان من المفيد للأطفال التعرف عليها وزيارتها في العيد، إضافة إلى أن الأطفال يستطيعون التمتع بالألعاب والعروض بحرية وبأمان برفقة ذويهم».
كما حدثنا "إيهاب شعبان" من لجنة التنظيم في المهرجان، عن سير العملية التنظيمية: «توجد في "قلعة دمشق" نقطتين للدخول، نستطيع من خلالهما أن ننظم الدخول وقطع التذاكر، كما تتوزع لجان التظيم داخل القلعة على عدة محاور تشمل منصة المسرح وألعاب المهرجان المتنوعة، إضافة إلى تسيير دوريات للشرطة السياحية، وذلك محاولة منا أن ينعم الطفل بجو العيد الخاص، بأكبر قدر ممكن من الأمان والراحة».
كما حدثنا "علاء الدين عمو" وهو مشرف على إحدى الألعاب، عن عنصر الأمان في من إحدى الألعابالمهرجان: «يتوافر في المهرجان عدد كبير من الألعاب، كلعبة السيارات والسفينة والهزازات والديسكو ومسبح الطابات، ونحن نعمل منذ عشرة أيام قبل بداية المهرجان على تجهيز وتركيب الألعاب، لضمان أكبر قدر ممكن من الطمأنينة لذوي الأطفال، إجمالاً كل الآلات مزودة بنظام خاص وحساسات ومنظمات، وفي حال حصول أي خطأ، سينقطع التيار الكهربائي وتتوقف الآلة مباشرة، إضافة إلى مراقبتنا الكثيفة لسير عمل الآلة، حرصاً على الأطفال وتلافياً لكثير من الأخطاء والحوادث».
كما تحدثنا إلى السيد "محمود جبر" أحد زوار المهرجان في يومه الأول: «أنا أثق بهذا المهرجان كثيراً وخاصة بلجنة التنظيم، الذين يعتنون بالأطفال بشكل جيد، المكان هنا هادىء ومريح، وألمس تطوراً ملحوظاً مقارنة بمهرجان العيد الأول، وخاصة من ناحية تنوع الألعاب الموجودة، صراحة الذي يهمني في هذا لاعيد بدون فرح الأطفالالمهرجان هو أن يلعب أطفالي دون أي منغص، و"مهرجان العيد الثاني" أمن لي متطلباتي على أكمل وجه».
يذكر أن "مهرجان العيد الأول" أقيم أيضاً في "قلعة دمشق" بمناسبة عيد الفطر، وبتنظيم من الفنون، وتضمن مسابقات فكرية وحركية وحكايا ساخرة وعروضاً عديدة لشخصيات كرتونية محببة لدى الأطفال.
[url][/url]
العيد بالقلعة"، إنه عنوان المهرجان الثاني للعيد، والذي افتتح في "قلعة دمشق" بتنظيم من " الفنون" بمناسبة عيد الأضحى المبارك، وذلك بتاريخ 27/11/2009، ويستمر المهرجان طوال أيام العيد، واعداً الأطفال بأن يقدم لهم العديد من الفعاليات والأنشطة الترفيهية.
مديرة الفنون "رحاب ناصر"، والتي حدثتنا عن التحضيرات والاستعدادات في "مهرجان العيد الثاني": «هدف المهرجان إيجاد مكان آمن ومراقب للطفل، بعيداً عن المفرقعات ومسدسات الخرز وعن المشاكل التي تحدث عادة في الأعياد، وقد هيأنا الظروف الملائمة ليستمتع الأطفال بوقتهم، كما عملنا على بناء شوادر كبيرة في حال تغيرت الأحوال الجوية».
وعن برنامج المهرجان أضافت مديرة الفنون: «يبدأ المهرجان منذ الساعة الثانية عشرة ظهراً ولغاية الساعة الثامنة مساء، نقدم خلاله العديد من الأنشطة المتنوعة كعروض الدراجات الهوائية وفرق "البريك دانس" وعرض الساحر ورجل النار، إضافة إلى عرض المهرجين والذي تقدمه فرقة من المركز الثقافي الأمريكي، كما يتضمن المهرجان حفلات موسيقية تحييها فرق شبابية سورية، تقدم موسيقا "الروك" و"الجاز" و"الراب".
وبالنسبة لاختيار "قلعة أهلاً بالعيددمشق" مكاناً لإقامة "مهرجان العيد الثاني" تابعت مديرة الفنون:
«"قلعة دمشق" تحمل طابعاً تاريخياً وأثرياً قديماً، ولذلك كان من المفيد للأطفال التعرف عليها وزيارتها في العيد، إضافة إلى أن الأطفال يستطيعون التمتع بالألعاب والعروض بحرية وبأمان برفقة ذويهم».
كما حدثنا "إيهاب شعبان" من لجنة التنظيم في المهرجان، عن سير العملية التنظيمية: «توجد في "قلعة دمشق" نقطتين للدخول، نستطيع من خلالهما أن ننظم الدخول وقطع التذاكر، كما تتوزع لجان التظيم داخل القلعة على عدة محاور تشمل منصة المسرح وألعاب المهرجان المتنوعة، إضافة إلى تسيير دوريات للشرطة السياحية، وذلك محاولة منا أن ينعم الطفل بجو العيد الخاص، بأكبر قدر ممكن من الأمان والراحة».
كما حدثنا "علاء الدين عمو" وهو مشرف على إحدى الألعاب، عن عنصر الأمان في من إحدى الألعابالمهرجان: «يتوافر في المهرجان عدد كبير من الألعاب، كلعبة السيارات والسفينة والهزازات والديسكو ومسبح الطابات، ونحن نعمل منذ عشرة أيام قبل بداية المهرجان على تجهيز وتركيب الألعاب، لضمان أكبر قدر ممكن من الطمأنينة لذوي الأطفال، إجمالاً كل الآلات مزودة بنظام خاص وحساسات ومنظمات، وفي حال حصول أي خطأ، سينقطع التيار الكهربائي وتتوقف الآلة مباشرة، إضافة إلى مراقبتنا الكثيفة لسير عمل الآلة، حرصاً على الأطفال وتلافياً لكثير من الأخطاء والحوادث».
كما تحدثنا إلى السيد "محمود جبر" أحد زوار المهرجان في يومه الأول: «أنا أثق بهذا المهرجان كثيراً وخاصة بلجنة التنظيم، الذين يعتنون بالأطفال بشكل جيد، المكان هنا هادىء ومريح، وألمس تطوراً ملحوظاً مقارنة بمهرجان العيد الأول، وخاصة من ناحية تنوع الألعاب الموجودة، صراحة الذي يهمني في هذا لاعيد بدون فرح الأطفالالمهرجان هو أن يلعب أطفالي دون أي منغص، و"مهرجان العيد الثاني" أمن لي متطلباتي على أكمل وجه».
يذكر أن "مهرجان العيد الأول" أقيم أيضاً في "قلعة دمشق" بمناسبة عيد الفطر، وبتنظيم من الفنون، وتضمن مسابقات فكرية وحركية وحكايا ساخرة وعروضاً عديدة لشخصيات كرتونية محببة لدى الأطفال.
[url][/url]