ماذا يقول الطفل اليهودي عنك؟؟؟؟
عرض "آري شيرابي" و هو ضابط متقاعد عمل سنوات في وحدة مكافحة الإرهاب في الجيش الصهيوني عرض في رسالته للحصول على الدكتوراه بالعلوم النفسية-الاجتماعية نماذج لرسائل من أطفال يهود في المدارس الابتدائية الى نظرائهم من الأطفال الفلسطينيين فكان على سبيل المثال ما يلي:
من طفل يهودي عمره 9 سنوات الى طفل فلسطيني سماه "محمود": أسألك عن شيء لا أفهمه فهل تجيبني؟ لماذا نبدو دائما بمظهر حسن و جميل و أنتم تبدون سود البشره و كريهين و لكم رائحة؟ لماذا عندما أكون خارج البيت و أشم رائحة كريهه ألتفت دائما و أرى انها من واحد منكم يمر بقربي .
و كتب آخر عمره 10 رسالة لطفل سماه "محمد":الى محمد المسموم .. أتمنى لك أن تموت .. شالوم لي و ليس لك .
و كتب آخر في التاسعه من عمره لطفل فلسطيني سماه "ياسر": يا عربي .. يا حقير و غبي لو رأينك قرب بيتنا فسأشرب من دمك يا ياسر.
و من طفلة يهوديه في التاسعه الى طفله فلسطينيه: الى الغبيه و الحماره لا أريد أن أذكر اسمك في مقدمة الرسالة كي لا أتسخ توقفي عن رمي الحجارة علينا و إلا فإن شارون سيزوركم في البيت و يحمل معه عقارب و أفاعي و فئران.
و كتبت أخرى في الثامنة تقول: شارون سيقتلكم أنتم و جميع سكان القرية سيحرق أصابعكم بالنار أخرجي من قرب بيتنا يا قردة لماذا لا تعودون من حيث جئتم؟ لماذا تريدون سرقة أرضنا و بيوتنا؟ و ها أنا اقدم لك هذا الرسم لتعرفي ماذا سيفعل بكم شارون .. ها ها ها "و لم يكن الرسم سوى لشارون و هو يحمل بيديه رأس طفله فلسطينية ينزف دما.
هكذا يرضع الصهاينة أبناءهم الحقد و الكراهية و المعاداة و من ثم يصيحون بأعلى صوتهم في القنوات و الاذاعات و الوسائل الاعلاميه لدعوة الفلسطينيين و المسلمين للتعايش و تخفيف حدة التوتر و الصراع !!
إني لأعجب من سذاجة بعض أبناء جلدتنا الذين ينادون الى تنقيح مناهجنا التدريسية من آيات الذكر الحكيم بحجة أنها تحرض على القتال أو العداء لغير المسلمين و من من يدعو بأن المنهج التعليمي يجب أن لا يحوي مادة التربية الإسلاميه لأن الدين اختيار و ليس اجبار و يدعمون آراءهم الباطلة بآيات و أحاديث فسروها كيفما شاءوا !!
و أعجب من تهميش قضية فلسطين و القدس حتى أصبحت القضية على حااااافة اهتماماتنا !! و ضعف الاهتمام بها و خبت العزائم و شحت الأيدي !!
و أعجب من قلوبنا التي تتوق الى مكه و المدينه بكل لحظة .. و تنسى القدس حتى بدعوة (( اللهم ارزقنا الصلاة فيه آمنين )) !!
بل أعجب من نفسي التي نست أو ربما تناست أمر المقاطعة !!
علامات تعجب أطبعها هنا على الشاشة بكل بساطة .. و يطبعها شعب فلسطين بدمائهم
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!
عرض "آري شيرابي" و هو ضابط متقاعد عمل سنوات في وحدة مكافحة الإرهاب في الجيش الصهيوني عرض في رسالته للحصول على الدكتوراه بالعلوم النفسية-الاجتماعية نماذج لرسائل من أطفال يهود في المدارس الابتدائية الى نظرائهم من الأطفال الفلسطينيين فكان على سبيل المثال ما يلي:
من طفل يهودي عمره 9 سنوات الى طفل فلسطيني سماه "محمود": أسألك عن شيء لا أفهمه فهل تجيبني؟ لماذا نبدو دائما بمظهر حسن و جميل و أنتم تبدون سود البشره و كريهين و لكم رائحة؟ لماذا عندما أكون خارج البيت و أشم رائحة كريهه ألتفت دائما و أرى انها من واحد منكم يمر بقربي .
و كتب آخر عمره 10 رسالة لطفل سماه "محمد":الى محمد المسموم .. أتمنى لك أن تموت .. شالوم لي و ليس لك .
و كتب آخر في التاسعه من عمره لطفل فلسطيني سماه "ياسر": يا عربي .. يا حقير و غبي لو رأينك قرب بيتنا فسأشرب من دمك يا ياسر.
و من طفلة يهوديه في التاسعه الى طفله فلسطينيه: الى الغبيه و الحماره لا أريد أن أذكر اسمك في مقدمة الرسالة كي لا أتسخ توقفي عن رمي الحجارة علينا و إلا فإن شارون سيزوركم في البيت و يحمل معه عقارب و أفاعي و فئران.
و كتبت أخرى في الثامنة تقول: شارون سيقتلكم أنتم و جميع سكان القرية سيحرق أصابعكم بالنار أخرجي من قرب بيتنا يا قردة لماذا لا تعودون من حيث جئتم؟ لماذا تريدون سرقة أرضنا و بيوتنا؟ و ها أنا اقدم لك هذا الرسم لتعرفي ماذا سيفعل بكم شارون .. ها ها ها "و لم يكن الرسم سوى لشارون و هو يحمل بيديه رأس طفله فلسطينية ينزف دما.
هكذا يرضع الصهاينة أبناءهم الحقد و الكراهية و المعاداة و من ثم يصيحون بأعلى صوتهم في القنوات و الاذاعات و الوسائل الاعلاميه لدعوة الفلسطينيين و المسلمين للتعايش و تخفيف حدة التوتر و الصراع !!
إني لأعجب من سذاجة بعض أبناء جلدتنا الذين ينادون الى تنقيح مناهجنا التدريسية من آيات الذكر الحكيم بحجة أنها تحرض على القتال أو العداء لغير المسلمين و من من يدعو بأن المنهج التعليمي يجب أن لا يحوي مادة التربية الإسلاميه لأن الدين اختيار و ليس اجبار و يدعمون آراءهم الباطلة بآيات و أحاديث فسروها كيفما شاءوا !!
و أعجب من تهميش قضية فلسطين و القدس حتى أصبحت القضية على حااااافة اهتماماتنا !! و ضعف الاهتمام بها و خبت العزائم و شحت الأيدي !!
و أعجب من قلوبنا التي تتوق الى مكه و المدينه بكل لحظة .. و تنسى القدس حتى بدعوة (( اللهم ارزقنا الصلاة فيه آمنين )) !!
بل أعجب من نفسي التي نست أو ربما تناست أمر المقاطعة !!
علامات تعجب أطبعها هنا على الشاشة بكل بساطة .. و يطبعها شعب فلسطين بدمائهم
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!